مؤسس «أمهات مصر» تدعو طلاب جميع المراحل التعليمية لمتابعة قنوات مدرستنا
عبير أحمد: قنوات مدرستنا تقدم محتوي شامل بشكل احترافي.. وأنصح الطلاب بمتابعتها
قنوات مدرستنا تقيم أدائها ومحتواها بشكل دوري والاستعانة بأفضل خبراء التعليم تحت إشراف الوزارة
مؤسس «أمهات مصر» تشيد ببرنامج “جروب الماميز” ومقدمته علي قناة مدرستنا
دعت عبير أحمد، مؤسس إتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وإئتلاف أولياء الأمور، جميع الطلاب بمختلف المراحل التعليمية بمتابعة قنوات مدرستنا للاستفادة من المحتوي الشامل الذي تقدمه هذه القنوات التابعة للوزارة.
وقالت عبير، في تصريحات صحفية، إن قنوات مدرستنا التي بدأت في 2020 تقدم برامج متنوعة وتثقيفية وتعليم لغات وبرامج خاصة بمدارس التكنولوجية التطبيقية، وكذلك البرامج الخاصة بصناع التاريخ والإهتمام بهذه الشخصيات، وبرامج مهارات المستقبل والذكاء الاصطناعي والبرامج الخاصة بالصحة النفسية والألعاب وغيرها.
وأشادت مؤسس إتحاد أمهات مصر ببرامج قنوات مدرستنا عند عرضها لشرح المناهج الدراسية، مؤكده أن طريقة عرضها يتم بشكل احترافي ومميز وبسيط ويعمل علي توصيل المعلومة وفهمها للطالب بشكل جيد، حيث تشمل جميع المراحل التعليمية الابتدائية والإعدادية والثانوية.
وضربت مؤسس إتحاد أمهات مصر وإئتلاف أولياء الأمور، مثالا ببرنامج “جروب الماميز” والذي تقدمه الإعلامية ياسمين نور الدين، لافته أن البرنامج استطاع جذب ولفت أنظار أولياء الأمور وأبنائهم من حلال المحتوي والفقرات المميزة التي يقدمها البرنامج، فضلا عن اختيار مقدمة برنامج تتمتع باحترافية ولباقة وثقافة عالية وروح وشخصية متميزة وهي الإعلامية ياسمين نور الدين.
وأشارت عبير إلي أن قنوات مدرستنا تابعة لوزارة التربية والتعليم وتشرف عليه، وهو ما يجعل هناك ثقة واطمئنان للمحتوي الذي يتم عرضه واعتماد الطلاب عليه، مشيده بقيام إدارة قنوات مدرستنا بعمل تقييم دوري لأداء ومحتوي البرامج المقدمة، فضلا عن الاستعانة بخبراء التعليم المتميزين لمعرفة مقترحاتهم وآراءهم فيها، وكان آخرها تنظيم ورش عمل حضرها عشرات الخبراء في كافة التخصصات وأساتذة الجامعات وممثلين عن أولياء الأمور لتقديم مقترحاتهم.
ونصحت عبير أولياء الأمور بتحميل برامج وتطبيقات (مدرستنا بلس) وهي منصة تعليمية تجمع جميع مواد شبكة قنوات مدرستنا، لجميع المراحل الدراسية لتوفير المناهج الدراسية والشرح للطلاب بالإضافة إلي برامج مختلفة ترفيهية وتربوية.
