أعلنت لجنة إختيار القيادات الجامعية برئاسة الدكتور منصور حسن، رئيس جامعة بني سويف ورئيس اللجنة، الجدول الزمني للمقابلات للمتقدمين لمنصب رئيس الجامعة لجامعات “مدينة السادات، السويس، جنوب الوادي، كفر الشيخ”، وذلك علي النحو التالي:
وكانت أعلنت لجنة إختيار القيادات الجامعية برئاسة الدكتور منصور حسن، رئيس جامعة بني سويف، في 5 مارس الجاري، القوائم المبدئية للمتقدمين لشغل منصب رئيس الجامعة لجامعات (جنوب الوادي، مدينة السادات، كفر الشيخ، السويس).كما أعلنت لجنة إختيار القيادات الجامعية برئاسة الدكتور منصور حسن، رئيس جامعة بني سويف، القوائم النهائية (إضغط هنا) للمتقدمين لمنصب رئيس الجامعة (جنوب الوادي، مدينة السادات، كفر الشيخ، السويس).
وفي سياق آخر، إستقبل الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو – ألكسو – إيسيسكو)، اليوم السبت، الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمُنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)؛ لبحث آليات تعزيز التعاون بين الوزارة ومنظمة الإيسيسكو، وذلك بمقر الوزارة.
وفي بداية اللقاء، أشاد الوزير بالدور الثقافي والتعليمي للمُنظمة في نشر العلوم والثقافة، لافتًا إلى تطلعه لمزيد من التعاون مع المنظمة في المجالات المختلفة للمُنظمة، مؤكدًا استعداد مصر لتقديم كل وسائل الدعم اللازمة للأنشطة والبرامج التي تقوم بها مُنظمة الإيسيسكو.
واستعرض الدكتور أيمن عاشور إطلاق الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، برعاية الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، يوم الثلاثاء 7 مارس الماضي، مشيرًا إلى أن الإستراتيجية تضمنت 7 محاور رئيسية هي: (التكامل، والتخصصات المتداخلة، والتواصل، والمشاركة الفعالة، والاستدامة، والمرجعية الدولية، وريادة الأعمال والإبتكار).
ووجه الوزير دعوة لإستضافة مصر دورة تدريبية للطلاب المُبدعين والنوابغ والمُبتكرين في دول منظمة الإيسيسكو، وذلك على هامش إطلاق وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الإستراتيجية الوطنية للابتكار، التي سيتم إطلاقها خلال الأشهر القادمة.
وناقش الجانبان أبرز البرامج والأنشطة التي يتم تنفيذها بالشراكة بين جمهورية مصر العربية ومُنظمة الإيسيسكو، ومنها الإتفاق الخاص بمشروع الشهادات الدولية المهنية في التدريس (IPCT)، والذي يهدف إلى تقديم نمط جديد في التنمية المهنية لمُنفذي المنهج التعليمي، وكذلك المُمارسين والمُتخصصين التربويين، كما تم اقتراح تنفيذ مشروع توثيق المناطق التراثية والأثرية وتحديد مواقعها بدقة.