الجامعة البريطانية في مصر تفتح باب القبول لطلاب الثانوية العامة للعام الجامعي الجديد
أعلنت الجامعة البريطانية في مصر، برئاسة الدكتور محمد لطفي، رئيس الجامعة، فتح باب القبول للعام الجامعي الجديد2022-2023، للطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة، وما يعادلها من الشهادات العربية والأجنبية للإلتحاق بكلياتها المختلفة.
وأوضحت الجامعة عددًا من الشروط التي يجب توافرها في الطلاب المتقدمين، وفقًا لإجراءات القبول والحد الأدنى المعلنه من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ومجلس الجامعات الخاصة والأهلية.
ويمكن التقدم للتسجيل بالجامعة عبر الموقع الإلكتروني للجامعة www.bue.edu.eg أو من خلال التقدم المباشر بمقر الجامعة بمدينة الشروق وسداد رسوم التسجيل المطلوبة، وإداء إختبار تحديد المستوى في اللغة الإنجليزية.
وأشارت الجامعة البريطانية فى مصر، إلى أن الكليات المتاحة للعام الجامعي المقبل 2023-2022، هى كليات الهندسة، هندسة الطاقة والبيئة، طب الأسنان، التمريض، القانون، الإتصال والإعلام، الفنون والتصميم، الصيدلة، علوم الحاسب ونظم المعلومات، الإقتصاد والعلوم السياسية وإدارة الأعمال، الآداب والإنسانيات.
وأوضحت الجامعة البريطانية أن الحد الأدنى للتقدم بكلياتها، وفقا لما أعلنته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ومجلس الجامعات الخاصة، كما يلي، طب الفم والأسنان 80%، وكلية الصيدلة 74%، وكلية الهندسة 68%، وكلية هندسة الطاقة والبيئة 68%، وكلية علوم الحاسب 62%، وكلية الإقتصاد والعلوم السياسية وإدارة الأعمال، كلية التمريض، الآداب والإنسانيات، الفنون والتصميم، الإتصال والإعلام، القانون 55%.
وكان قد وافق مجلس الجامعات الخاصة والأهلية على قيام طلاب الثانوية العامة دفعتي 2020-2021 – 2021-2022، بالتقديم للجامعات الخاصة عقب إنتهاء المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات الحكومية على أن يستمر التقديم حتى 30 سبتمبر.
جديرًا بالذكر، أن الجامعة البريطانية في مصر، هى واحدة من أهم وأكبر الجامعات الخاصة في مصر، وتطبق افضل معايير التعليم البريطاني كما تمنح خريجيها الشهادات الثنائية معتمدة من المجلس الأعلى للجامعات المصرية والأهلية ومن الجامعات الأجنبية ذات الشراكه وهى (London South Bank University & Queen Margret University)، والجامعه حاصلة على المركز الرابع مكرر في مصر، والأول على مستوى الجامعات الخاصة المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات، وفقًا لتصنيف QS البريطاني في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كما احتلت الجامعة البريطانية المركز الأول في الفيزياء في مصر والثالثة في أفريقيا، وفقًا لتصنيف “شنغهاي”.
