جامعة بني سويف تحتل الترتيب «601-800 » عالمياً في تصنيف THE-Impact ranking

أعلن الدكتور منصور حسن، رئيس جامعة بني سويف، عن حصول الجامعة على الترتيب «601-800 » عالمياً والمرتبة الخامسة محلياً على مستوى الجامعات المصرية في تصنيف THE-Impact ranking الذي يختص بمدى تحقيق أهداف استراتيجية التنمية المستدامة.

وأضاف منصور أنه وهو يعتبر أيضا المبادرة الرائدة للاعتراف بالجامعات في جميع أنحاء العالم لتأثيرها الاجتماعي والاقتصادي، على أساس أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، حيث حققت جامعة بني سويف BSU معظم اهداف الاستراتيجية. ليتم تقييم الجامعة في “15 هدف من أصل17 هدف” هم أهداف هذه الاستراتيجية.

وأشار منصور إلي أن الجامعة حصلت على المرتبة الثانية على مستوي الجامعات المصرية في أهداف، المياه الصحية والنظافة “الهدف السادس”، والاستهلاك والإنتاج المسؤولين “الهدف الثاني عشر”، والسلام والعدالة وقوة المؤسسة “الهدف السادس عشر”، كما حصلت على المرتبة الثالثة في أهداف القضاء على الجوع “الهدف الثاني”، الصحة العامة “الهدف الثالث”، المساواة بين الجنسين “الهدف الخامس”، والعمل اللائق والنمو الاقتصادي “الهدف الثامن”، كما حصلت على المرتبة الرابعة في أهداف الاستدامة في المدن والمجتمعات المحلية “الهدف الحادي عشر”، ومناخ العمل “الهدف الثالث عشر”، والشراكة من اجل تحقيق الأهداف “الهدف السابع عشر”. وتبادلت جامعة بني سويف المركز الخامس والسادس محليا في باقي الأهداف.

وعلي الصعيد الدولي حققت الجامعة الترتيبات الاتية:

101-200 في الهدف السادس المياه الصحية والنظافة

201-300 في الهدف الثاني القضاء على الجوع، والهدف الثاني عشر الاستهلاك والإنتاج المسؤولين، الهدف السادس عشر السلام والعدالة وقوة المؤسسة.

301-400 الهدف السابع الطاقة، الهدف الثالث عشر مناخ العمل.

401-600 الهدف الثالث الصحة العامة، الهدف الخامس المساواة بين الجنسين، الهدف الثامن العمل اللائق ونمو الاقتصاد، الهدف الحادي عشر الاستدامة في المدن والمجتمعات المحلية، الهدف السابع عشر الشراكة من اجل تحقيق الأهداف.

وأوضح منصور أن الجامعة تولي مجهوداتها لتحقيق أهداف هذه الاستراتيجية حيث تمثل استراتيجية التنمية المستدامة “رؤية مصر 2030” محطة أساسية لتبني مسيرة تنموية واضحة تستهدف تعظيم الاستفادة من المزايا التنافسية، وتعمل على تحقيق تطلعات الشعب المصري في توفير حياة كريمة، من أجل وطن متقدم ومزدهر له الريادة الإقليمية والعالمية.