أول دفعة من خريجى الألمانية: هدية العاصمة الإدارية لمصر والعالم
بالصور.. يوم الـ”Photoshoot” لخريجي أول دفعة بالألمانية الدولية بالعاصمة الإدارية
أول دفعة من خريجى الGIU توثق ذكرياتها بالصور
نظمت الجامعة الألمانية الدولية بالعاصمة الإدارية الجديدة الحفل الأول ل “Photoshoot” لخريجي السنوات النهائية بكليات الجامعة المختلفة (الهندسة، الهندسة المعمارية، المعلوماتية وعلوم الكمبيوتر، الهندسة الصيدلية والتكنولوجيا، التكنولوجيا الحيوية، إدارة الأعمال، التصميم).
وتعد الجامعة الألمانية الدولية، إحدى ثمار التعاون بين مصر وألمانيا، التى تم الإتفاق على انشائها من قِبَل الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس جمهورية مصر العربية، وأنجيل ميركل، المستشارة الألمانية بدولة ألمانيا الإتحادية -في حينه- أثناء المحادثات التي تمت بينهما فى العاصمة الألمانية برلين عام 2018، ومن ثم قام مسؤلو الدولتين بمصر وألمانيا بالتنفيذ على أرض الواقع بالعاصمة الإدارية الجديدة ووضع حجر الأساس بحضور -آنذاك- بيتر ألتماير الوزير الألماني للاقتصاد والطاقة، والدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى السابق، والدكتورة سحر نصر وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي فى هذا الوقت، وجورج لوى السفير الألماني بالقاهرة الأسبق، والدكتور كرستيان مولير نائب السكرتير العام للهيئة الألمانية للتبادل العلمى (DAAD) وإيزابيل ميرنج المديرة السابقة مكتب الهيئة الألمانية للتبادل العلمي في مصر، والدكتور أشرف منصور رئيس مجلس أمناء الجامعة الألمانية بالقاهرة، ورؤساء الجامعات الألمانية المؤسسة، وممثلي وزارات الخارجية والتعليم العالي بمصر وألمانيا، ووفد اقتصادي ألماني رفيع المستوى.
هذه الجامعة ال GIU ولدت عملاقة على “أرض العاصمة الإدارية” ذات الشأن الدولي والتى تجذب أنظار العالم إليها فهى تضم العديد من الكيانات العملاقة المتعددة الجنسيات ذات جودة وتميز تبرهن على إنها ستظل الأقوى للمستثمرين وإن ثروتها الحقيقية تكمن أساساً فى ثروتها البشرية الكبيرة المهارية من الشباب الحالمين بغد أفضل متفرد فى المنطقة.
وتابعت الجامعة: ويسعدنا اليوم أن نشهد معاً حفل “Photoshoot” لشباب الخريجين الذين نلمح فى عيونهم بريق الأمل والتفاؤل يصنعون شريط موثق لحفظ ذكريات لخواطر وجدانية ولحظات حلوة مؤثرة ومناسبات سعيدة عديدة عاشوها شاركهم فيها مسؤلو الجامعة وأعضاء هيئة التدريس الذين تفانوا في تيسير كافة متطلباتهم الأكاديمية والشخصية لن يمحوها الزمن بل سوف توضع بصندوق ذكرياتهم جنباً إلى جنب مع شهادة تخرجهم.