جامعات

6 مجالات علمية تضع جامعة أسيوط بقائمة أفضل جامعات العالم 2023

الأحد 26 مارس، 2023 | 12:12 ص

أعلن الدكتور أحمد المنشاوى، رئيس جامعة أسيوط، إدراج جامعة أسيوط ضمن أفضل جامعات العالم فى 6 مجالات علمية متنوعة وفق ما أعلنه تصنيف QS للتخصصات العلمية لعام 2023.

وكشف رئيس جامعة أسيوط أن وفقاً لما أعلنه تصنيف QS فقد احتلت الجامعة المرتبة 400-351 علي مستوى العالم فى مجال العلوم الزراعية، والمرتبة 401-450 فى المجال الطبى، والمرتبة 650-601 في مجال العلوم البيولوجية، والمرتبة 301-350 فى مجال الصيدلة، وعلم العقاقير والمرتبة 551-600 فى مجال العلوم الكميائية، والمرتبة 520-501 فى مجال العلوم الهندسية.

كما صرح الدكتور عمر ممدوح شعبان، مدير مركز التصنيف الأكاديمي بالجامعة، أن هذا التصنيف والصادر من هيئة كواكواريلي سيموندس الإنجليزية يختص بالإضافة إلى البحث العلمي والنشر، بسمعة الجامعات في الهيئات الأكاديمية الدولية بالإضافة الي سمعة الجامعة لدي خريجيها، وكذلك تشمل مؤشرات التقييم عدد الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الأجانب بالجامعة.

وأضاف أن تصنيف QS فى العام الماضى 2022 كان قد أعلن إدراجه لجامعة أسيوط فى 4 مجالات فقط، وهو ما تم زيادته هذا العام إلى 6 مجالات بإضافة مجالى العلوم البيولوجية وكذلك العلوم الهندسية، كما تضمنت نقاط القوة هذا العام تقدم الجامعة فى المجال الطبي ٥٠ مركز عالميا وحفاظ مجال العلوم الصيدلية على مركزه المتقدم.

وكان أعلن الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ظهور نتائج تقرير تصنيف QS للتخصصات العلمية لعام 2023، حيث تم إدراج 13 جامعة مصرية في هذا التصنيف، والذي يشمل ترتيب أفضل 1500 جامعة على مستوى العالم، وشهد هذا التصنيف ظهور الجامعات المصرية في 33 تخصصًا من بين 54 تخصص فرعي.

وجاء ترتيب الجامعات المصرية في تصنيف QS في المجالات العلمية المختلفة على النحو التالي:

• (1) جامعة في إدارة الإحصاء، و(3) في إدارة الأعمال، (1) إدارة الضيافة، (5) في الأحياء، (2) في الآداب والإنسانيات، (2) في الاقتصاد، (2) في التعليم والتدريب، (2) في الرياضيات، (6) في الزراعة والغابات، (1) في السياسة، (6) في الصيدلة وعلم الأدوية، (9) الطب، (3) العلوم الاجتماعية، (1) في العلوم البيطرية، (2) في العلوم الطبيعية، (3) في العمارة، (2) في الفيزياء والفلك، (1) في القانون، (7) في الكيمياء، (2) في اللغات الحديثة، (1) في اللغويات، (2) في المحاسبة المالية، (5) في الهندسة التكنولوجية، (5) في الهندسة الكهربائية والإلكترونية، (2) في الهندسة الكيميائية، (4) في الهندسة المدنية والإنشائية، (5) في الهندسة الميكانيكية، (1) طب الأسنان، (1) علم الآثار، (6) في علوم الحاسب، (4) علوم الحياة، (3) علوم المواد، (6) هندسة البترول.

وظهرت جامعة القاهرة في 32 تخصصاً من إجمالي 54 تخصصًا، يليها جامعة عين شمس في 17 تخصصًا، يليها جامعة الإسكندرية في (15) تخصصًا، يليها جامعة المنصورة في (10) تخصصات، يليها جامعات أسيوط، الأزهر، الزقازيق، بنى سويف، حلوان، طنطا، قناة السويس، الجامعة الأمريكية بالقاهرة، الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري.

وظهرت جامعتا القاهرة والجامعة الأمريكية بالقاهرة في (5) تخصصات، وهى: الآداب والإنسانيات، الإقتصاد، التعليم والتدريب، اللغات الحديثة، المحاسبة المالية.

وانفردت جامعة القاهرة على الجامعات المصرية في 7 تخصصات علمية، هي: العلوم البيطرية حيث احتلت المركز (51-70) عالميًا، وطب الأسنان (51-80) عالميًا، وإدارة الضيافة (101-150) عالميًا، وعلم الآثار (101-150) عالميًا، وإدارة الإحصاء (151-200) عالميًا، والقانون (151-200) عالميًا، واللغويات (251-300) عالميًا.

وانفردت الجامعة الأمريكية بالقاهرة في مجال السياسة، حيث جاءت في المرتبة (201-230) عالميًا.

وفي مجال هندسة البترول: تصدرت جامعة القاهرة الجامعات المصرية، حيث احتلت المركز (40) عالميًا، يليها جامعتا الإسكندرية والجامعة الأمريكية بالقاهرة في المركز (51-100) عالميًا، ثم جامعتا طنطا والأزهر والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في المركز (101-150) عالميًا.

وفي مجال إدارة الأعمال: احتلت الجامعة الأمريكية بالقاهرة المركز (251-300) عالميًا، يليها جامعة القاهرة (301-350) عالميًا، يليها جامعة عين شمس (551-580) عالميًا.

وفي مجال الآداب والإنسانيات: جاءت جامعة القاهرة في المركز (243) عالميًا، يليها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (320) عالميًا.

وفي مجال الإقتصاد: حققت جامعة القاهرة المرتبة (251-300) عالميًا، يليها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (401-450) عالميًا.

وفي مجال التعليم والتدريب: احتلت جامعة القاهرة المركز (251-300) عالميًا، يليها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (301-350) عالميًا.

وفي مجالي اللغات الحديثة والمحاسبة المالية: حصلت جامعتا القاهرة والجامعة الأمريكية بالقاهرة على المركز (201-250) عالميًا.

وفي مجال الأحياء: حققت جامعة القاهرة المرتبة (201-250) عالميًا، يليها جامعة عين شمس (301-350) عالميًا، يليها جامعة الإسكندرية (401-450) عالميًا، يليها جامعة المنصورة (501-550) عالميًا، يليها جامعة أسيوط (601-650) عالميًا.

وفي مجال الرياضيات: حققت جامعة القاهرة المرتبة (201-250) عالميًا، يليها جامعة المنصورة (501-530) عالميًا.

وفي مجال الزراعة والغابات: احتلت جامعتا الإسكندرية والقاهرة المركز (151-200) عالميًا، ثم جامعة عين شمس (201-250) عالميًا، يليها جامعة المنصورة (251-300) عالميًا، يليها جامعتا أسيوط والزقازيق في المركز (351-400) عالميًا.

وفي مجال الصيدلة وعلم الأدوية: تصدرت جامعة القاهرة الجامعات المصرية، حيث احتلت المرتبة (85) عالميًا، يليها جامعتا عين شمس والإسكندرية في المركز (151-200) عالميًا، ثم جامعة المنصورة (201-250) عالميًا، يليها جامعتا أسيوط وبنى سويف في المركز (301-350) عالميًا.

وفي مجال الطب: حققت جامعة القاهرة المركز (151-200) عالميًا، يليها جامعة عين شمس (251-300) عالميًا، يليها جامعة الإسكندرية (301-350) عالميًا، يليها جامعة المنصورة (351-400) عالميًا، يليها جامعة أسيوط (401-450) عالميًا، يليها جامعة الأزهر (501-550) عالميًا، يليها جامعة طنطا (551-600) عالميًا، يليها جامعتا قناة السويس والزقازيق في المركز (601-650) عالميًا.

وفي مجال العلوم الإجتماعية: احتلت جامعة القاهرة المركز (227) عالميًا، يليها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (348) عالميًا، يليها جامعة عين شمس (501-530) عالميًا.

وفي مجال العلوم الطبيعية: حققت جامعة القاهرة المركز (272) عالميًا، يليها جامعة عين شمس (401-450) عالميًا.

وفي مجال العمارة: جاءت جامعة القاهرة في المركز (151-200) عالميًا، يليها جامعتا عين شمس والإسكندرية في المرتبة (201-240) عالميًا.

وفي مجال الفيزياء والفلك: حققت جامعة القاهرة المركز (401-450) عالميًا، يليها جامعة عين شمس (551-600) عالميًا.

وفي مجال الكيمياء: احتلت جامعة القاهرة المرتبة (251-300) عالميًا، يليها جامعة عين شمس (351-400) عالميًا، يليها جامعتا الإسكندرية والمنصورة (401-450) عالميًا، يليها جامعة الأزهر (501-550) عالميًا، يليها جامعة أسيوط (551-600) عالميًا، يليها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (601-630) عالميًا.

وفي مجال الهندسة التكنولوجية: احتلت جامعة القاهرة المرتبة (141) عالميًا، يليها جامعة عين شمس (260) عالميًا، يليها جامعة الإسكندرية (327) عالميًا، يليها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (401-450) عالميًا، يليها جامعة المنصورة (501-530) عالميًا.

وفي مجال الهندسة الكهربائية والإلكترونية: حصلت جامعة القاهرة على المركز (151-200) عالميًا، يليها جامعة عين شمس (201-250) عالميًا، يليها جامعة الإسكندرية (301-350) عالميًا، يليها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (351-400) عالميًا، يليها جامعة المنصورة (451-500) عالميًا.

وفي مجال الهندسة الكيميائية: احتلت جامعة القاهرة المركز (201-250) عالميًا، يليها جامعة الإسكندرية (251-300) عالميًا.

وفي مجال الهندسة المدنية والإنشائية: جاءت جامعة القاهرة في المركز (101-150) عالميًا، يليها جامعتا عين شمس والإسكندرية في المركز (151-200) عالميًا، يليها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (201-230) عالميًا.

وفي مجال الهندسة الميكانيكية: حصلت جامعة القاهرة على المركز (151-200) عالميًا، يليها جامعتا عين شمس والإسكندرية في المرتبة (301-350) عالميًا، يليها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (351-400) عالميًا، يليها جامعة حلوان (451-500) عالميًا.

وفي مجال علوم الحاسب: حققت جامعة القاهرة المرتبة (151-200) عالميًا، يليها جامعة عين شمس (351-400) عالميًا، يليها الجامعة الأمريكية بالقاهرة (501-550) عالميًا، يليها جامعة الإسكندرية (551-600) عالميًا، يليها جامعتا حلوان والمنصورة في المركز (601-650) عالميًا.

وفي مجال علوم الحياة: احتلت جامعة القاهرة المركز (163) عالميًا، يليها جامعة عين شمس (297) عالميًا، يليها جامعة الإسكندرية (356) عالميًا، يليها جامعة المنصورة (381) عالميًا.

وفي مجال علوم المواد: حصلت جامعة القاهرة على المرتبة (301-350) عالميًا، يليها جامعتا عين شمس والإسكندرية في المركز (351-400) عالميًا.

وأشارت الدكتورة عبير الشاطر، مساعد الوزير للشئون الفنية، إن هذا التصنيف بدأ يدرج الجامعات على مستوى العالم على أساس التخصصات العلمية في 5 مجالات أساسية منذ ٢٠٢٠ وهي:

1. العلوم الإنسانية والفنون.
2. الهندسة والتكنولوجيا.
3. العلوم الحياتية والطبية.
4. العلوم الطبيعية.
5. العلوم الاجتماعية وإدارة الأعمال.

وصرح الدكتور عادل عبد الغفار، المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إن تصنيف (QS) العالمي يعتمد على العديد من المعايير، منها (السمعة الأكاديمية، نسبة الأساتذة إلى الطلبة، البحث الأكاديمي، نسبة الأساتذة الدوليين، نسبة الطلبة الأجانب)، ولفت إلى أن هناك زيادة مستمرة لعدد الجامعات المصرية المدرجة في التصنيفات المختلفة، وهناك منافسة ظهرت بين الجامعات المصرية لدخول هذه التصنيفات.